إهداء واجب
إلى قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية
في مصر وسائر بلاد المهجر ، الرجل الذى يعمل فى صمت رهيب لتأجيج نيران الفتن ومحاربة الإسلام .
إلى حضرة القمص - المحترم جدا - زكريا بطرس الذى يهرف بما لا يعرف ويهتف بما لا يهدف ، والذى يعمل ليل نهار لإختلاق الأكاذيب وترويج الأراجيف حول الإسلام والقرآن والنبى العدنان عليه أفضل الصلاة وأتم السلام .
إلى سيادة القمص مرقس عزيز خليل كاهن الكنيسة المعلقة الهارب إلى أمريكا مثير الشغب واللغب محرض أقباط المهجر رعاة البقر ضد الإسلام عموما وضد مصر خصوصا ، والذى يعمل جاهدا لبلبة مصر سياسيا ودينيا .
وإلى الكنيسة الأرثوذكسية بجميع فئاتها على وجه العموم ، وإلى كل نصرانى أرثوذكسى فردا فردا بعينه على وجه الخصوص .
وإلى كل نصرانى كاثوليكى بروتستانتى مارونى شهود يهوه ...، يؤمن بالكتاب المقدس وما فيه .
أهدى إليكم هذه الرسالة .....
وأقول لكم جميعا ولكل نصرانى يحترم عقله ويؤمن بكتابه ولا يعرف بما فيه : الحق الحق أقول لكم إن من علم بما ذكرناه فى رسالتنا هذه وما زال يؤمن بقداسة كتابه فهو شخص لا يحترم عقله بتاتا ، ومن لا يعرف نقول له أقرأ وتعلم ولا تدهشك هول المعرفة .
إلى قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية
في مصر وسائر بلاد المهجر ، الرجل الذى يعمل فى صمت رهيب لتأجيج نيران الفتن ومحاربة الإسلام .
إلى حضرة القمص - المحترم جدا - زكريا بطرس الذى يهرف بما لا يعرف ويهتف بما لا يهدف ، والذى يعمل ليل نهار لإختلاق الأكاذيب وترويج الأراجيف حول الإسلام والقرآن والنبى العدنان عليه أفضل الصلاة وأتم السلام .
إلى سيادة القمص مرقس عزيز خليل كاهن الكنيسة المعلقة الهارب إلى أمريكا مثير الشغب واللغب محرض أقباط المهجر رعاة البقر ضد الإسلام عموما وضد مصر خصوصا ، والذى يعمل جاهدا لبلبة مصر سياسيا ودينيا .
وإلى الكنيسة الأرثوذكسية بجميع فئاتها على وجه العموم ، وإلى كل نصرانى أرثوذكسى فردا فردا بعينه على وجه الخصوص .
وإلى كل نصرانى كاثوليكى بروتستانتى مارونى شهود يهوه ...، يؤمن بالكتاب المقدس وما فيه .
أهدى إليكم هذه الرسالة .....
وأقول لكم جميعا ولكل نصرانى يحترم عقله ويؤمن بكتابه ولا يعرف بما فيه : الحق الحق أقول لكم إن من علم بما ذكرناه فى رسالتنا هذه وما زال يؤمن بقداسة كتابه فهو شخص لا يحترم عقله بتاتا ، ومن لا يعرف نقول له أقرأ وتعلم ولا تدهشك هول المعرفة .
حمل الكتاب من هنا
أو من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق